logo
#

أحدث الأخبار مع #سيف الدين مصلط

موجة غارات عنيفة على شمال غزة
موجة غارات عنيفة على شمال غزة

الشرق الأوسط

timeمنذ 7 ساعات

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

موجة غارات عنيفة على شمال غزة

أعلنت إسرائيل شن موجة غارات عنيفة بعد ظهر أمس على بيت حانون شمال قطاع غزة، مشيرة إلى أن عشرات الطائرات أغارت على ما لا يقل عن 35 هدفاً لحركة «حماس». وجاءت الغارات في وقت أفادت أنباء بمقتل أكثر من 100 شخص في أنحاء متفرقة من القطاع بينهم ما لا يقل عن 34 من منتظري المساعدات. من ناحية ثانية، أثار مقتل شابَّيْن فلسطينيَّيْن بدم بارد قرب رام الله في الضفة الغربية، موجة غضب واسعة وسط دعوات أطلقها مسؤولون في السلطة الفلسطينية إلى تحرك شعبي لمواجهة «إرهاب المستوطنين». وقتل مستوطنون في بلدة سنجل، شمال شرقي رام الله، الشابين سيف الدين مصلط ومحمد الشلبي وأصابوا عشرات آخرين، في أحدث هجوم لهم في الضفة. وتبيّن أن مصلط يحمل الجنسية الأميركية، وكان يزور أقاربه في الضفة.

عائلة شهيد الضرب المبرح بالضفة تطالب واشنطن بتحقيق
عائلة شهيد الضرب المبرح بالضفة تطالب واشنطن بتحقيق

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الجزيرة

عائلة شهيد الضرب المبرح بالضفة تطالب واشنطن بتحقيق

دعت عائلة أميركي من أصل فلسطيني استشهد على يد مستوطنين في الضفة الغربية المحتلة، الخارجيةَ الأميركية إلى إجراء تحقيق في مقتله. وقالت العائلة -في بيان نقلته ممثلتها ديانا حلوم- إن سيف الدين مصلط البالغ من العمر 20 عاما كان يعيش في فلوريدا حيث وُلد، وزار الضفة الغربية مطلع يونيو/حزيران "لقضاء بعض الوقت مع أقربائه". وتابعت "هذا كابوس لا يمكن تصوّره، وظلم لا ينبغي لأي عائلة أن تمر به". وأضافت "نطالب الخارجية الأميركية بإجراء تحقيق فوري وأن تتم محاسبة المستوطنين الذين قتلوا سيف على جرائمهم". ومن جهتها، أكدت الخارجية الأميركية اليوم السبت أن أحد مواطنيها قضى في الضفة، وقدمت "خالص تعازيها للعائلة والأحباء في خسارتهم". وقال متحدث باسم الوزارة إن "الخارجية ليس لديها أولوية أعلى من سلامة وأمن المواطنين الأميركيين بالخارج" مشيرا إلى "توجيه الأسئلة المتعلقة بأي تحقيق إلى حكومة إسرائيل". ضرب شديد وأمس، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن سيف "قضى بعدما تعرّض لضرب شديد في كل أنحاء جسده على يد مستوطنين عصرا في سنجل" شمال رام الله. ومن جانبها، أشارت العائلة إلى أنه "تعرّض للضرب المبرح حتى الموت، أثناء حمايته لأرض عائلته من المستوطنين الذين كانوا يحاولون سرقتها". وفي المقابل، أشار جيش الاحتلال في بيان إلى أن "مواجهة عنيفة" اندلعت بعدما أصيب اثنان من المدنيين الإسرائيليين "بجروح طفيفة" جراء رشق الحجارة بالقرب من سنجل شمال رام الله. وأشار البيان إلى وقوع "أعمال تخريب لممتلكات فلسطينية وإشعال حرائق واشتباكات بالأيدي ورشق بالحجارة". وفي وقت لاحق، أفات السلطات الفلسطينية باستشهاد فلسطيني ثان هو محمد رزق حسين الشلبي (23 عاما) في المواجهات نفسها "جراء إصابته بطلق ناري في الصدر".

المستوطنون يكثّفون انتهاكاتهم بالضفة وشهيد ثانٍ في رام الله
المستوطنون يكثّفون انتهاكاتهم بالضفة وشهيد ثانٍ في رام الله

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الجزيرة

المستوطنون يكثّفون انتهاكاتهم بالضفة وشهيد ثانٍ في رام الله

تصاعدت اعتداءات المستوطنين اليوم السبت في عدة مناطق ب الضفة الغربية المحتلة ، لكنها تركزت أساسا في الخليل (جنوب). وقالت مصادر للجزيرة إن مستوطنين -بحماية قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي – اقتحموا البلدة القديمة في الخليل ، كما اعتدوا على فلسطينيين وممتلكاتهم في صوريف (شمال الخليل) أيضا. وأضافت المصادر أن جيش الاحتلال سلم سكان بلدتي سعير وشيوخ في الخليل قرارا بمصادرة آلاف الدونمات لصالح التوسع الاستيطاني. كما اعتدى مستوطنون على عائلة فلسطينية شرقي ترمسعيا، وهاجموا مدرسة شمال مدينة أريحا في الوسط الشرقي للضفة. شهيد الضرب المبرح وفي رام الله (وسط الضفة) صعد المستوطنون أيضا اعتداءاتهم لا سيما في بلدة سنجل (شمالي المدينة) حيث استشهد الفلسطيني سيف الدين مصلط بعدما اعتدى مستوطنون عليه بالضرب المبرح. وحسب مصادر صحفية محلية، عُثر لاحقا على جثة شهيد آخر هو الشاب محمد رزق حسن شلبي (23 عاما) في المواجهات نفسها "جراء إصابته بطلق ناري في الصدر"، كما أصيب حوالي 40 آخرين في الاعتداء نفسه. وأمس، استشهد فلسطينيان قرب رام الله على أيدي مستوطنين. وأكدت مصادر فلسطينية أن أحد الشهيدين يحمل الجنسية الأميركية. وقد تكثّفت هجمات المستوطنين على القرى والبلدات الفلسطينية، في إطار التصعيد الإسرائيلي المستمر منذ عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. وترتكب إسرائيل بدعم أميركي منذ 645 يوما إبادة جماعية في قطاع غزة ، خلفت أكثر من 195 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة غير مسبوقة.

واشنطن: نحن على علم بمقتل أميركي طعنا على يد مستوطنين إسرائيليين
واشنطن: نحن على علم بمقتل أميركي طعنا على يد مستوطنين إسرائيليين

الغد

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الغد

واشنطن: نحن على علم بمقتل أميركي طعنا على يد مستوطنين إسرائيليين

قالت وزارة الخارجية الأميركية الجمعة إنها على علم بالأنباء التي أفادت بوفاة مواطن أمريكي في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل، بعد ورود أنباء عن تعرض مواطن أمريكي فلسطيني للضرب حتى الموت على يد مستوطنين إسرائيليين. اضافة اعلان وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، نقلا عن وزارة الصحة الفلسطينية أن المواطن سيف الدين كامل عبد الكريم مصلط (23 عاما) استُشهد بعد تعرضه للضرب المبرح على يد مستوطنين إسرائيليين مساء الجمعة، في هجوم تسبب أيضا في إصابة الكثير من الأشخاص في بلدة شمال رام الله. ونقلت صحيفة 'واشنطن بوست' عن أقارب الشهيد، وهو من تامبا بولاية فلوريدا، قولهم إنه تعرض للضرب حتى الموت على يد مستوطنين إسرائيليين. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية 'نحن على علم بأنباء وفاة مواطن أمريكي في الضفة الغربية'، مضيفا أن الوزارة ليس لديها أي تعليق إضافي 'احتراما لخصوصية عائلة الضحية وأحبائه'. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه يحقق في الحادثة التي شهدتها بلدة سنجل. وأضاف أن الحجارة رُشقت على إسرائيليين بالقرب من القرية وأن 'مواجهة عنيفة اندلعت في المنطقة'. وقال مكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان في مارس/ آذار إن إسرائيل وسّعت وعززت المستوطنات في الضفة الغربية في إطار الدمج المطرد لهذه الأراضي في دولة إسرائيل، في انتهاك للقانون الدولي. وزاد عنف المستوطنين في الضفة الغربية بما في ذلك التوغلات في الأراضي المحتلة والمداهمات منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة أواخر عام 2023. وتقول وزارة الصحة في غزة إن الحملة العسكرية الإسرائيلية على القطاع أدت حتى الآن إلى استشهاد أكثر من 57 ألف فلسطيني، بالإضافة إلى توجيه اتهامات بالإبادة الجماعية أمام محكمة العدل الدولية وجرائم حرب أمام المحكمة الجنائية الدولية. وقتلت إسرائيل خلال السنوات القليلة الماضية عددا من المواطنين الأمريكيين في الضفة الغربية من بينهم الصحافية الفلسطينية الأمريكية شيرين أبو عاقلة والشاب الفلسطيني الأمريكي عمر محمد ربيع والناشطة التركية الأمريكية عائشة نور إزجي إيجي. وقالت أعلى محكمة تابعة للأمم المتحدة العام الماضي إن احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية غير قانوني وكذلك بناء المستوطنات ويجب إنهاء ذلك في أسرع وقت ممكن.-(رويترز)

غضب ودعوات إلى مواجهة «إرهاب المستوطنين» في الضفة الغربية
غضب ودعوات إلى مواجهة «إرهاب المستوطنين» في الضفة الغربية

الشرق الأوسط

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

غضب ودعوات إلى مواجهة «إرهاب المستوطنين» في الضفة الغربية

دعا مسؤولون في السلطة الفلسطينية إلى تحرك شعبي لمواجهة «إرهاب المستوطنين» بعد قتلهم شابَيْن فلسطينيَّيْن بدم بارد قرب رام الله في الضفة الغربية. وقتل مستوطنون في بلدة سنجل، شمال شرقي رام الله، سيف الدين مصلط (20 عاماً)، ومحمد الشلبي (23 عاماً)، وأصابوا عشرات آخرين، في أحدث هجوم لهم في الضفة. وقُتل الشابان رغم وجود الجيش الإسرائيلي في المنطقة. وتبيّن أن مصلط يحمل الجنسية الأميركية وعاد قبل أسابيع فقط من الولايات المتحدة في زيارة لأقاربه في الضفة. وأفيد بأنه قضى تحت الضرب المبرح. وشكّل مقتل الفلسطيني - الأميركي عنصر ضغط على إدارة الرئيس دونالد ترمب التي لم تعلّق أو تدن هجمات المستوطنين في الضفة من قبل، وكذلك على الحكومة الإسرائيلية التي عليها أن تفسر ما حدث للأميركيين. وأعلن الجيش الإسرائيلي فتح تحقيق في الحادثة. ولم تعقّب إدارة ترمب فوراً على مقتل مصلط، واكتفى متحدث باسم وزارة الخارجية بالقول إن الولايات المتحدة على علم بالحادث، وتقدم المساعدة القنصلية إلى أسرة الضحية، مضيفاً أن «ضمان سلامة المواطنين الأميركيين في الخارج يشكل أولوية قصوى»، لكنه امتنع عن التعليق على تفاصيل الحادث بسبب ما قال إنه «احترام لخصوصية الأسرة في هذا الوقت العصيب». فلسطيني يقف عند مدخل منزل عائلته على طريق يسيطر عليه مستوطنون إسرائيليون في سنجل بالضفة الغربية 9 يوليو 2025 (أ.ب) وكان مصلط الذي يعيش في تامبا بولاية فلوريدا عاد خلال الصيف إلى الأراضي الفلسطينية من أجل زيارة أقاربه. ودعت عائلته، في بيان نقلته ممثلتها ديانا حلوم وزارة الخارجية الأميركية، إلى إجراء تحقيق في مقتله. وقالت العائلة، في بيانها، إنّ سيف الدين مصلط كان يعيش في فلوريدا حيث وُلد، وزار الضفة الغربية في أوائل يونيو (حزيران) «لقضاء بعض الوقت مع أقربائه». وتابعت العائلة: «هذا كابوس لا يمكن تصوّره، وظلم لا ينبغي لأي عائلة أن تمرّ به». وأشارت العائلة أيضاً إلى أنّ ابنها «تعرّض للضرب المبرح حتى الموت... في أثناء حمايته لأرض عائلته من المستوطنين الذي كانوا يحاولون سرقتها». في المقابل، تحدث الجيش الإسرائيلي، في بيان، عن «مواجهة عنيفة» اندلعت بعدما أُصيب اثنان من المدنيين الإسرائيليين «بجروح طفيفة» جراء رشق الحجارة بالقرب من سنجل، شمال رام الله. كذلك أشار البيان إلى وقوع «أعمال تخريب لممتلكات فلسطينية وإشعال حرائق واشتباكات بالأيدي ورشق بالحجارة»، بحسب ما أوردت «وكالة الصحافة الفرنسية». ومصلط ليس أول فلسطيني أميركي يُقتل في الضفة الغربية، إذ قتل الجيش الإسرائيلي خلال السنوات الماضية عدداً من المواطنين الأميركيين في الضفة، من بينهم الصحافية شيرين أبو عاقلة، والشاب عمر محمد ربيع، والناشطة التركية - الأميركية عائشة نور إزجي إيجي. وقال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، عزام الأحمد، إن الجريمة التي ارتكبتها «عصابات المستعمرين» في الضفة تمثّل تصعيداً خطيراً في سياسة القتل العمد التي تنتهجها حكومة الاحتلال، من خلال تسليح المستوطنين وتوفير الحماية الكاملة لاعتداءاتهم، حسب ما قال. جندي إسرائيلي يوقف فلسطينياً في مخيم طولكرم بالضفة الغربية 6 يوليو 2025 (د.ب.أ) واعتبر الأحمد، في بيان له، السبت، أن ما تشهده الضفة الغربية من هجمات مستمرة وواسعة النطاق على القرى والبلدات هو «إرهاب دولة منظم لا يمكن القبول به، وأن الشعب الفلسطيني سيواصل صموده ومقاومته المشروعة في وجه العدوان والاحتلال». وقال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، روحي فتوح، إن هذه الجرائم ليست حوادث منفصلة أو سلوكاً شاذاً، داعياً الفلسطينيين في مناطق الضفة الغربية كافّة إلى «الانتفاض في وجه الإرهاب الاستعماري، وتصعيد المقاومة الشعبية لردع عصابات المستعمرين التي باتت تتحرك بوصفها جيشاً موازياً تحت حماية قوات الاحتلال». وطالب أيضاً باتخاذ قرارات حاسمة لحماية المواطنين، وتعزيز لجان الحماية الشعبية في القرى والبلدات المستهدفة. والدعوة إلى مواجهة ومقاومة المستوطنين تمثّل تصعيداً في الموقف الرسمي، وقد تبنته حركة «فتح» في بيان طالبت عبره «فصائل وقوى وجماهير شعبنا إلى رفع وتيرة المقاومة الشعبية في وجه الإرهاب الاستيطاني، وتعزيز لجان الحماية الشعبية في القرى والبلدات المستهدفة، وتجسيد حالة من التلاحم والوحدة الوطنية والميدانية، وتعزيز صمود شعبنا أمام هذا الإجرام المتنامي». وقال المتحدث باسم حركة «فتح»، عبد الفتاح دولة، إنه يجب تصنيف ميليشيات المستوطنين بصفتها تنظيمات إرهابية، ومحاسبة قادتها ومن يقف خلفهم أمام المحاكم الدولية. وكان مستوطنون قد هاجموا بلدة سنجل ليلة الجمعة-السبت، وقتلوا مصلط والشلبي بدم بارد وأصابوا عشرات وأحرقوا منازل، وذلك بعد أقل من 3 أسابيع على هجوم مشابه على قرية كفر مالك القريبة حيث قُتل 3 فلسطينيين. وتصاعدت هجمات المستوطنين المتطرفين في الضفة بشكل لافت منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023. وقتلت القوات الإسرائيلية والمستوطنون منذ ذلك الحين ما لا يقل عن 954 فلسطينياً. وحسب «هيئة مقاومة الجدار والاستيطان» فإن العدد الإجمالي للاعتداءات التي نفذتها إسرائيل في النصف الأول من عام 2025 بلغ 11280 اعتداءً، بينها 2154 نفذتها جماعات من المستوطنين قتلت خلالها 6 فلسطينيين. والسبت، سُجلت هجمات جديدة للمستوطنين اقتحموا خلالها قرية شلال العوجا شمال أريحا، ونصبوا خياماً على أراضي بلدة ديراستيا، شمال غربي سلفيت، وكرفانات جديدة (منازل متنقلة) في البؤرة الاستعمارية المقامة في سهل قاعون غرب بلدة بردلة بالأغوار الشمالية. والأسبوع الماضي طرد مستوطنون فلسطينيين في منطقة المعرجات بالأغوار. وقالت منظمة «يش دين» الإسرائيلية لحقوق الإنسان إن العنف الذي يمارسه المستوطنون في الضفة الغربية يستمر ويزداد دموية يوماً بعد يوم تحت رعاية الحكومة وبدعم من الجيش. ويُعدّ هذا نموذجاً من «التطهير العرقي».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store